لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
سأكون سعيدةً بإرشادك عبر أحداث هذا الفصل من مانجا جوجوتسو كايسن: **الصورة الأولى:** - تبدأ المانجا بمشهدٍ داخل مبنى تجاري. - يظهر شاب وامرأة يرتديان زيًا مدرسيًا، بينما تقف سيدة طويلة ذات هيئة مخيفة حاملةً سيفًا. - يمسك الشاب بمطرقة حديدية، بينما تنظر إليه السيدة وتسأل ببرود: "ألا ينسطّحُ جلدُ وجهِكَ كُلَّما ازددتَ قُربًا منَ السَّلالمِ الأُفقِيَّة؟" **الصورة الثانية:** - يتضح أن الرجل ذو النظارات الطبية الواقف خلف السيدة هو من تتحدث عنه. - يقول بتعبير مرعب: "أَخْبَرْتُكِ أَنَّ لَا أَعْلَم.." **الصورة الثالثة:** - تنطلق السيدة بقوة هائلة نحو الرجل محطمةً الجدار خلفها. **الصورة الرابعة:** - يتفاجأ الرجل من سرعة هجومها ويحاول تفاديه بصعوبة. **الصورة الخامسة:** - تسقط السيدة أرضًا بعد أن أخطأت هدفها. - تتعالى أصوات احتكاك معدنية، لنكتشف أن الرجل يحاول تثبيتها على الأرض باستخدام قضبان حديدية. - يرتجف جسد الشاب من شدة الموقف ويقول: "سَيَسْحَقُ أَطْرَافَهُ!!" **الصورة السادسة:** - تواصل السيدة مقاومتها بعنف، غير مكترثة للقضبان الحديدية التي تُمزِّق جسدها. - يقول الرجل باستنكار: "مَهْلًا! لِمَ لَا تُحَاوِلِينَ حتَّى؟" **الصورة السابعة:** - يوجه الرجل لكمة قوية للسيدة على وجهها. **الصورة الثامنة:** - يسأل الرجل السيدة بسخرية: "أَنْتِ لَا تَعْلَمِينَ, صَحِيحٌ؟". - يضيف بنبرة باردة: "كَمْ قَوِيَّة.." **الصورة التاسعة:** - تجيب السيدة بصوت مُتقطع: "أَنَا.. أَسْمَعُ لِلْأَوَامِر!". **الصورة العاشرة:** - تنتقل الكاميرا إلى مشهدٍ خارجيّ، حيث السماء المرصعة بالنجوم. **الصورة الحادية عشر:** - تعود الكاميرا إلى الداخل، حيث يقف الشاب والمرأة في حالة من الذهول بينما يبتعد الرجل عنهم بعد انتهاء القتال. **الصورة الثانية عشر:** - يظهر الرجل مرة أخرى، وقد أصيب بجروح طفيفة من المعركة. - يقول بنبرة حازمة: "تَبَقَّى مَنْ لَدَيْهِ الْحِزَامَاتُ الآنَ!". **الصورة الثالثة عشر:** - يظهر الرجل يسير في المدينة ليلاً وهو غارقٌ في أفكاره: "لَقَدْ كَانَ هَذَا مُتْعِبًا جِدًّا...". **الصورة الرابعة عشر:** - يقف الرجل على حافة جسر، وينظر إلى الأسفل حيث تجمع عدد كبير من الكائنات الغريبة. **الصورة الخامسة عشر:** - يصرخ رجل آخر من أعلى مبنى مجاور، مُعلناً: "مِنَ الْآنَ فَصَاعِدًا! لَا يُسْمَحُ لِكُلِّ مَنْ هُوَ دُونَ مُسْتَوَى الْحِزَامِ بِتَجَاوُزِ هَذِهِ النُّقْطَة!". - يكمل حديثه: "وَلَكِنْ قَبْلَ ذَلِكَ هُنَاكَ قَلِيلٌ مِنَ الْمُسَلِّي!". **الصورة السادسة عشر:** - نشهد منظرًا جانبيًا للجسر، حيث يتجمع المزيد من الكائنات الغريبة أسفله. - يقول الرجل من أعلى المبنى: "سَيَنْزِلُ الْقَائِدُ الآنَ!". **الصورة السابعة عشر:** - يقف شاب يرتدي زيًا رياضيًا أسود على حافة المبنى وهو يحمل مكبرًا للصوت. - يصيح بحماس: "أَيُّهَا سَكَّانُ شِيبُيَا!!". - يُكرر صيحته: "سَلامُونَ!". **الصورة الثامنة عشر:** - يظهر الرجل ذو النظارات الطبية يسير باتجاه السلم المتحرك داخل المبنى التجاري. - تظهر السيدة ذات السيف أمامه فجأة وتقول: "مَهْلًا مَهْلًا! لَا يَبْدُو أَنَّ هَذِهِ الْمَوْضِعَاتُ مُنَاسِبَة!". **الصورة التاسعة عشر:** - يظهر وجه السيدة مُتَسائِلًا وهي تسأل: "أَلَنْ نَقُومَ بِعَمَلٍ الْخِدَاعِ؟". **الصورة العشرون:** - تجيب السيدة على سؤالها السابق بمرحٍ: "لَا بَأْسَ بِذَلِكَ أَيْضًا وَلَكِنْ...". - تُكمل حديثها وهي تنظر للرجل: "أَوَسَدُ!". **الصورة الحادية والعشرون:** - تظهر السيدة وهي تقف على السلم المتحرك وتنظر للأسفل مُستفسرة: "هَااه؟". **الصورة الثانية والعشرون:** - يظهر الشاب من أعلى المبنى وهو يهتف مرة أخرى: "أَصْغُوا لِلْكَلَامِ سَكَّانُ شِيبُيَا سَكَّانُ شِيبُيَا". **الصورة الثالثة والعشرون:** - نشهد منظرًا عامًا من أعلى للمدينة المكتظة بالمباني. **الصورة الرابعة والعشرون:** - تُعلن لافتة في الأسفل: "10:01 سَمَاحَ لِسُكَّانِ شِيبُيَا بِتَحْدِيثِ حَالَةِ حِسَابَاتِهِمْ". - ينظر شاب ذو شعر أسود ناحية القارئ بتعبيرٍ جاد. **الصورة الخامسة والعشرون:** - ينتقل المشهد إلى داخل المبنى التجاري مرة أخرى. - يظهر الرجل ذو النظارات الطبية وهو يسير مع السيدة ذات السيف بهدوء. - تقول السيدة بوجهٍ متسائل: "لَقَدْ مَضَتْ". **الصورة السادسة والعشرون:** - يسأل الرجل السيدة: "أَيْنَ رَأَيْتِ وَحْشًا عَدَدُهُمْ عَدَدُهُمْ؟". **الصورة السابعة والعشرون:** - تُجيب السيدة بثقة: "لَا أَعْلَمْ". **الصورة الثامنة والعشرون:** - تنطلق السيدة في هجومٍ مفاجئ باتجاه الرجل مستخدمةً سيفها. **الصورة التاسعة والعشرون:** - تُواصل السيدة هجومها المُباغِت ضد الرجل. **الصورة الثلاثون:** - تُمسك السيدة برجل الرجل بعد أن أَسْقَطَتْهُ أَرْضًا. - تَسْأَلُهُ بِفُضُول: "مَاهِيَ؟ لَمْ أَسْمَعْ أَنَّهُ لَدَيْكَ تِقْنِيَّةُ إِبْطَالِ لِلْأَسْلِحَةِ...". **الصورة الحادية والثلاثون:** - تُكمل السيدة حديثها بنبرة مُسْتَفِزَّة: "لَمْ أُصِبْكَ بِشَيْء!". **الصورة الثانية والثلاثون:** - يسألها الرجل بِفُضُول: "وَمَنْ عَدَدُهُمْ هنا؟". **الصورة الثالثة والثلاثون:** - تَظْهَرُ السيدة مُبْتَسِمَةً وتَقُول: "لَا أَعْلَمْ...". **الصورة الرابعة والثلاثون:** - ينهار جسد الرجل على الأرض بشكل مُفاجئ. **الصورة الخامسة والثلاثون:** - تُحطم المرأة ذات الزي المدرسي زجاج المبنى وتَخْرُجُ مِنْهُ بِغَضَب. **الصورة السادسة والثلاثون:** - يُحاوِلُ الرجل الْقِيَامَ مِنْ أَرْضِ المبنى المُدَمَّرِ بِصُعُوبَة. **الصورة السابعة والثلاثون:** - تَظْهَرُ السيدة ذات السَّيْفِ وَقَدْ أَصَابَهَا الذُّعْرُ: "لَقَدْ كَانَ مِنَ الْمُسْتَحِيلِ عَلَيَّ أَنْ أَقْرَأَ تِلْكَ الْمُعْلُومَاتِ...". - تُكمل حديثها بِخَوْف: "لَا يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ تِلْكَ الْمَحْفُوظَةُ لَدَيْنَا بِحَالَةٍ جَيِّدَةٍ!!!". **الصورة الثامنة والثلاثون:** - يَسْأَلُ الرجل بِصَوْتٍ مُنْخَفِض: "أَيْنَ أَقْرَبُ مَخْرَجٍ...". **الصورة التاسعة والثلاثون:** - يسأل الرجل مرة أخرى وهو ينظر إلى السيدة بتوجس: "وَمَنْ هُمْ هؤلاءِ هنا؟". أتمنى أن يكون هذا الشرح واضحًا ومفيدًا! 😊
